و ل ي ع ف وا و ل ي ص ف ح وا أ لا ت ح ب ون أ ن ي غ ف ر الل ه ل ك م
و ل ا ي أ ت ل أ ول و ال ف ض ل م نك م و الس ع ة أ ن ي ؤ ت وا أ ول ي ال ق ر ب ى و ال م س اك ين و ال م ه اج ر ين ف ي س ب يل الل ه و ل ي ع ف وا و ل ي ص ف ح وا أ ل ا ت ح ب ون أ ن ي غ ف ر الل ه.
و ل ي ع ف وا و ل ي ص ف ح وا أ لا ت ح ب ون أ ن ي غ ف ر الل ه ل ك م. ألا ترغبون هل ترغبون فعلا بلى يا رب. و ل ي ع ف وا و ل ي ص ف ح وا أ لا ت ح ب ون أ ن ي غ ف ر الله ل ك م أي بمقابلة عفوكم وصفحكم وإحسانكم إلى من أساء إليكم والله غ ف ور ر ح يم مبالغ في المغفرة والرحمة مع كمال قدرته سبحانه على المؤاخذة. يقول الله سبحانه وتعالى و لا ي أ ت ل أ و ل وا ال ف ض ل م ن ك م و الس ع ة أ ن ي ؤ ت وا أ و ل ي ال ق ر ب ى و ال م س اك ين و ال م ه اج ر ين ف ي س ب يل الل ه و ل ي ع ف وا و ل ي ص ف ح وا أ لا.
ألا تحبون أن يغفر الله لكم هذا هو المقابل يا إخواني. إذن فاعف عمن ظلمك وأساء إليك. إ ن ال ذ ين ج اء وا ب ال إ ف ك ع ص ب ة م نك م النور من الآية 11 قالت عائشة رضي الله عنها.
أرجى آية في كتاب الله. أ ل ا ت ح ب ون أ ن ي غ ف ر الل ه ل ك م.