ليس البر أن تولوا
ليس البر أن ت ولوا وجوهكم قب ل المشرق والمغرب يعني السجود ولكن البر ما ثبت في القلب من طاعة الله.
ليس البر أن تولوا. ليس هذا هو البر المقصود من العباد فيكون كثرة البحث فيه والجدال من العناء الذي ليس تحته إلا الشقاق والخلاف وهذا نظير قوله. ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة. ل ي س ال ب ر أ ن ت و ل وا و ج وه ك م ق ب ل ال م ش ر ق و ال م غ ر ب و ل ك ن ال ب ر م ن آم ن ب الل ه و ال ي و م ال آخ ر و ال م ل ائ ك ة و ال ك ت اب.
حدثنا القاسم بن عبد الرحمن قال. قال ابن جريج وقال مجاهد. ما الإيمان فقرأ عليه هذه الآية.
ولكن البر من آمن في سياق بيان القرآن الكريم لأحوال أهل الكتاب وحسدهم المؤمنين على اتباع دين الإسلام وتهويلهم على المسلمين إبطال القبلة التي كانوا يصلون إليها جاء قوله تعالى ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب. ليس البر أن تصلوا ولا تعملوا غير ذلك. ل ي س ال ب ر أ ن ت و ل وا و ج وه ك م ق ب ل ال م ش ر ق و ال م غ ر ب و ل ك ن ال ب ر م ن آم ن ب الل ه و ال ي و م الآخ ر وجاء البر مقترنا بحسن معاملة الناس ولو كانوا علي غير الملة لا.
Object moved this document may be found here. ليس البر أن تولوا وجوهكم حتى فرغ منها. و ق ر أ ال ب اق ون ال ب ر ب الر ف ع ع ل ى أ ن ه ا س م ل ي س و خ ب ره أ ن ت و ل وا.
ل ي س ال ب ر أ ن ت و ل وا و ج وه ك م ق ب ل ال م ش ر ق و ال م غ ر ب أي.